يأتي فوق السماء من آيات الكتاب المقدس مزمور 57: 5 + 11 التي تقول ،

[عدل]

رفعت اللهم فوق السموات . فليكن مجدك فوق كل الارض.

[عدل]

الغرض من الحياة هو تمجيد الله والاستمتاع به إلى الأبد. أكتب فوق السماوات لأشجع نفسي والآخرين على العيش لأقصى مجد لله. لا استطيع الانتظار لليوم الذي سأرى فيه مجده يتعالى فوق السماوات!

[عدل]

لمجد الله وحده!

[عدل]

[عدل]

هل لي أن أسألك سؤال؟ إذا مت الليلة ، هل ستذهب إلى الجنة أم الجحيم؟ هذا سؤال لا يمكننا تجاهله ببساطة. السماء مكان رائع حيث يسكن الله وأولاده إلى الأبد. الجحيم هو مكان يقضي فيه الناس الذين يرفضون الله كل الخلود. هذا هو المكان الذي سيتم فيه عذابهم بسبب كرههم له.

قبل أن ننظر إلى وصايا الله العشر لمعرفة ما إذا كنا أبرياء أم مذنبين ، نحتاج إلى معرفة من هو الله.

[عدل]

• الله روح ( يوحنا 4:24 ) ،

• إنه خالق العالم. ( تكوين 1: 1 ؛ كولوسي 1:16 )

• إنه إله واحد ، في ثلاثة أجزاء - الأب والابن والروح القدس. ( متى 28:19 )

• إنه صالح ( مزمور 34: 8 )

• إنه محبة ( 1 يوحنا 4: 8 )

• إنه عظيم ( مزمور 147: 5 )

• إنه مقدس ( مزمور 99: 5 ).

• هو جدير ( رؤيا 4:11 )

• لا يمكنه الكذب ( تيطس 1: 2 )

• هو عادل ( تثنية 32: 4 )

• إنه رحيم ( مزمور 116: 5 ).

• إنه كريم ( يوئيل 2:13 ).

• يزخر بالصلاح والحق ( خروج 34: 6 )

• هو مؤلف الكتاب المقدس. ( 2 تيموثاوس 3:16 )

[عدل]

لذلك دعونا نرى ما يقول الله - هل ستذهب إلى الجنة أم الجحيم؟ انطلق وابحث عن خروج 20: 1-17 . هل كسرت حتى واحدة من الوصايا العشر؟ يخبرنا الكتاب المقدس ، الذي هو كلمة الله ، أن القتل لا يقتصر على قتل شخص ما - بل يكرههم في قلبك. ( ١ يوحنا ٣: ١٥ ) إن ارتكاب الزنا شهوة بعد شخص. ( متى ٥: ٢٨ ) الخطيئة لا تفعل ما لا يجب فعله. كما أنها لا تفعل ما يجب علينا. [عدل]

[عدل]

"لذلك ، لمن يعلم أن يفعل الخير ولا يفعله ، فهو خطيئة".

~ جيمس 4:17

[عدل]

لا يوجد شخص واحد على هذه الأرض لم يخطئ. ( رومية 3:23 ؛ حزقيال 33:13 ؛ جامعة 7:20 ؛ مزمور 14: 3 ).

الخطيئة تعني "العصيان المتعمد لإرادة الله المعروفة". بسبب قداسته ، أعطانا خالقنا ضميرًا يخبرنا ما هو الخير أو السيئ. كما أعطانا القانون في شكل مكتوب في الكتاب المقدس. بالإضافة إلى ذلك ، يقول الله أننا نعلم جميعًا أن الله موجود ، وما يشبه الأشياء التي صنعها ، حتى نكون جميعًا بدون عذر. ( رومية 1: 18-32 ) لذلك ، كل خطيئة هي تحدي متعمد ضد سلطة الله.

لا يسمح الله لأي شخص أخطأ في السماء ... هذه أخبار سيئة لنا. إن خطايانا ، بما في ذلك الأفكار الوثنية واللاأخلاقية ، عديدة مثل الرمل على شاطئ البحر. حتى لو كان لدينا القدرة على محو كل واحد من هذه الخطايا باستثناء واحدة ، فإن خطيئة واحدة ستكون كافية لإبعادنا عن السماء ، بسبب قداسة الله. يخبرنا الكتاب المقدس أن الجحيم حقيقي ، وعندما نموت ، لن نذهب إلا إلى الجنة أو الجحيم إلى الأبد.

لا يغمز الله في الخطيئة. ( رومية ١: ١٨ ) وهو يثير اشمئزازه! يجب أن يعاقب عليه. ( رومية 23: 6 ) وقد عين الله يومًا سيحكم فيه على العالم. ( أعمال الرسل 17:31 )

لذا ، إذا ملأنا الخطيئة ، وكان الله بلا خطيئة ولا يمكننا السماح لأي خطاة بدخول الجنة ، فهل يمكن لأي شخص أن يذهب إلى السماء؟

[عدل]

على الرغم من أن الكتاب المقدس يوضح أنه لا يمكننا أن نخلص بأي قدر من الأعمال الصالحة ، ( إشعياء 64: 6 ؛ أفسس 2: 8-9 ؛ مزمور 130: 3 ) لقد وفر الله له طريقًا فوق الهاوية التي خلقتها خطيتنا. هذه هي طريق ابن الله نفسه. (يوحنا ١٤: ٦ ) اسمه عيسى.

يتطلب الله سفك الدماء لمحو الخطيئة ... فقط أعطاه.

يسوع ، ابن الله ، عاش حياة قصيرة بلا خطية ( كورنثوس الثانية 5:21 ) على الأرض. تم رفضه من قبل الكثيرين ومات بالصلب على يد الرجال الخطاة الذين اختاروا عدم الإيمان به. عندما مات ، واجه غضب أبيه الكامل - الذي أثارته خطيتنا - بالنسبة لنا. كانت كلماته الأخيرة على الصليب "Tetelestai!" الذي يُترجم "انتهى!" وبعبارة أخرى ، "يتم دفع الدين!"

لكن الله لم يمت! ( رؤيا ١٨: ١ ) فلو كان ميتا لكان ايماننا باطلا. (1 كورنثوس 15: 14-22). ولكن في اليوم الثالث بعد وفاته ، انتصر على الموت بالقيام من القبر! وقد شاهده أكثر من 500 شاهد بعد قيامه وقبل صعوده إلى السماء وجلس عن يمين عرش الله. هناك دليل "ساحق" حرفيا على أن يسوع المسيح قام من بين الأموات. يجب أن أوضح الأمر مباشرة - إذا أنكرت القيامة ، فإما أن تقمع الحقيقة بالظلم ، أو أنك لم تقم بواجبك المنزلي. إليك القليل من الواجبات المنزلية من أجلك:

اقرأ هذه المقالة

وشاهد هذا الفيديو القصير.

قال المسيح:

[عدل]

"في بيت أبي (الجنة) هناك العديد من القصور. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لقلت لك. سأذهب لإعداد مكان لك. وإذا ذهبت وأعدت مكانًا لك ، فسوف أحقق مكاسب و أستقبلك لنفسي ؛ حيث أنا هناك ، قد تكون أنت أيضًا ".

~ يوحنا 14: 2-3

[عدل]

في الجزء الأول من الكتاب المقدس ، الذي يدعى العهد القديم ، كانت طريقة الفداء من خلال الإيمان بالإيمان بأن المسيح (الممسوح ، المسيح ، الحمل الذي كانوا ينتظرونه) سيأتي ليأخذ خطايا العالم. كرمز لتوبتهم ، (يتحولون من خطيتهم) كانوا يضحون بالحمل. لم يقتصر الأمر على أنه يدل على توبتهم فحسب ، بل كان صورة - تشير إلى ذبيحة المسيح على الصليب.

الآن بعد أن أتى يسوع ، المسيح ، خلصنا من خلال الإيمان بالإيمان أنه جاء ليزيل خطايا العالم ، وأنه قام من الأموات في اليوم الثالث. لا يحتاج تضحية الخروف إلى التضحية بعد الآن - يسوع هو حملنا القرباني. يا له من حب لا يستحقه!

[عدل]

لأن الله أحب العالم لدرجة أنه أعطى ابنه الوحيد الذي لا يؤمن به من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.

~ يوحنا 3:16

[عدل]

إذا اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات ، سوف تخلص. لان القلب يؤمن بالبر والفم يعترف به للخلاص.

~ رومية 10: 9-10

[عدل]

لذلك توبوا وتحوّلوا حتى تمسح خطاياكم ، حتى تأتي أوقات الإنعاش من حضور الرب.

- أعمال 3:19

[عدل]

وبالمثل ، أقول لكم ، هناك فرح في حضرة ملائكة الله على خاطئ واحد يتوب ".

~ لوقا 15:10

[عدل]

إذا اعترفت بتواضعك بخطاياك لله ، وتوبت وابتعدت عنها ، وإذا كنت تعتقد أن يسوع مات من أجلك وقام من القبر ، فستخلص من غضب الله الأبدي لتخدمه بقية أيامك. الحياة الأبدية هي هبة الله التي لا توصف لنا - هبة يفرح بها في إهدائها.

[عدل]

طوبى لمن غفر له ذنبه وغطت خطيته.

~ مزمور 32: 1

[عدل]

لذلك ، إذا كان أي شخص في المسيح ، فهو خليقة جديدة ؛ لقد ماتت الأشياء القديمة. هوذا كل شيء صار جديداً.

~ 2 كورنثوس 5:17

[عدل]

أي سيد سوف تخدم؟ هل ستخدمون أب الأكاذيب ( يوحنا 8:44 ) أو مؤلف الخلاص الأبدي ( عبرانيين 5: 9 ) الذين لا يستطيعون الكذب ( تيطس 1: 2 ) والذين لا يوجد فيه إثم؟ ( مزمور 92:15 ) اشكر الرب على ان هدية الخلاص تُقدم لنا ، ولكن حتى لو لم تكن كذلك ، وذهبنا الى الجحيم على كل حال في نهاية حياتنا بغض النظر عن مدى خدمتنا له ، الله هو الذي يجب أن نقدمه لنا جميعًا ، لأنه يستحق! ( رؤيا 4:11 )

هل الله إله جميع الأديان؟

يوضح الله نفسه بوضوح أنه ليس فقط إله كل الأديان ، ولكن ليس هناك آلهة أخرى على الإطلاق! ( إشعياء 43:11 ؛ إشعياء 44: 6 ؛ إشعياء 44: 8 ؛ إشعياء 45: 6-7 ؛ إشعياء 45: 14-15 ؛ إشعياء 45: 14-25 ؛ إشعياء 46: 1-13 ؛ هوشع 13: 4 )

لمزيد من المعلومات ، اقرأ الكتاب المقدس . أيضا ، راجع كتاب "7 أسباب تجعلك تثق بالكتاب المقدس" بقلم إروين دبليو لوتزر

[عدل]

[عدل]

اطلبوا الرب وهو موجود ، ادعوه وهو قريب.

~ إشعياء 55: 6

[عدل]